أدعى ثائر؛ وربّما سأُعيّن حاكماً على جزيرةٍ نائيةٍ، صخريّة أو رمليّة، كبيرة أو صغيرة، وربّما سيكون لي ما كان للمسيح يوم ولد أو ما كان للبوعزيزي يوم أحرق نفسه. أدعى ثائر؛ ولن أقبل بالقرار هذا لعلمي ال
نُشرت آخر نصوص في "شباب السفير" هذا الأسبوع. لم يكن نصّي من ضمنها، ولأوّل مرّة شعرت بحزن وفخر في نفس الوقت. كان الوداع الأخير لـ"شباب"، وكان جميلاً. كانت التجربة في "شباب" فريدة من نوعها بالنسبة للجميع