تدخلُ اليوم سيدة الغناء عاما جديدا، مُعلِّقةً على صدرها نياشينُ العزِ والإبداع، وفي ذاكرتها معلَّقةٌ آلافُ اللقطاتِ والأحداث. تدخلُ عامها بقلبٍ مطمئنٍ ثابتٍ، بعد أن حلّ الحزنُ ضيفاً موجعاً على أشهرها
في الصف الثالث كنت قد أنهيت قراءة آخر قصة أملكها ولم أجد ما أفعله بعدها. أدير القصة إلى غلافها الخلفي وأقرأ «صدر أيضاً من هذه السلسلة...». كثير من العناوين الشيّقة، اخترت أحدها وأخذت أتخيّل أحداثاً تنسجم معه