مذ أن تطئ يمناك في تلك البقعة الجرداء على مستهلّ الواجهة البحرية، قرابة وسط المدينة الصاخب ،حتى يوافيك ذاك السكون المستفزّ المحيط.. فتراك عالقا في تناقض صارخة معالمه، بين
في الصف الثالث كنت قد أنهيت قراءة آخر قصة أملكها ولم أجد ما أفعله بعدها. أدير القصة إلى غلافها الخلفي وأقرأ «صدر أيضاً من هذه السلسلة...». كثير من العناوين الشيّقة، اخترت أحدها وأخذت أتخيّل أحداثاً تنسجم معه