…أتذكرينَ كَيف أتيتيني؟في ذلكَ اليومِ البهيجِ السعيد؟في ذلك اليومِ الذي طلقْنا به أرواحَ المحبةِ التي تعاهدتْ بيننا..! نظرتِ إليّ دقيقتين و أنا جالسٌ والشجرُ أمامي كرفاقي الخائفينَ عليّ منكِ، بقيت
قبل عام 2015 كانت الكتابة هروباً من الحرب، بالنسبة لشخصٍ يجلس على ضوء شمعة كلّ الليل، يكتب على الورق، وهي عادتي إلى اليوم، ثم ينتظر الكهرباء التي قد يسبقها خبر موت وتدمير واعتقالات، يُلغي كل كلمات الحب الرخيصة التي يكتبها على الورق