مذ أن تطئ يمناك في تلك البقعة الجرداء على مستهلّ الواجهة البحرية، قرابة وسط المدينة الصاخب ،حتى يوافيك ذاك السكون المستفزّ المحيط.. فتراك عالقا في تناقض صارخة معالمه، بين
عندما نشرت لأوّل مرة أحد نصوصي رأى أحدهم صفاء وجهي من خلال ما كتبت. عندما نكتب ونعرّي أنفسنا من أقنعتنا اليومية، يرانا احدهم من الجهة المقابلة للكون دون أن ندري