رمالها بيضاء كنقاء الثوب الأبيض، شواطئها متدرجة اللون الأزرق ورائحتها تشفي الصدور، هي الملهى الصيفي للعائلات المصرية، يتمتعون ببحرها وجوها هربًا من حرارة الطقس في أغلب محافظات مصر، وتبقى منفردة بالجو
قضينا الأسبوع الماضي بالتفكير بما سننشره في عددنا الأخير، بعد قرار توقّف «السفير» عن الصدور نهاية العام. فكّرت، حالي كحال معظم من مرّوا هنا، ممّن بدؤوا قرّاءً للملحق قبل أن يصيروا كتّاباً فيه، أنّ هذا المكان منحني متعةً في فعل الكتابة لم أعتدها قبلاً