مذ أن تطئ يمناك في تلك البقعة الجرداء على مستهلّ الواجهة البحرية، قرابة وسط المدينة الصاخب ،حتى يوافيك ذاك السكون المستفزّ المحيط.. فتراك عالقا في تناقض صارخة معالمه، بين
لا أذكر متى كتبت لأوّل مرة، دون أن يكون الأمر واجباً مدرسياً. لا أذكر ما كتبت، ولا إن كان جيداً أو سيئاً. لكنّني أذكر أنني في إحدى المرات رميت أوراقاً كثيرة دون إعادة قراءة ما بها، ومرة محوت ملفات «وورد» عن اللابتوب