…أتذكرينَ كَيف أتيتيني؟في ذلكَ اليومِ البهيجِ السعيد؟في ذلك اليومِ الذي طلقْنا به أرواحَ المحبةِ التي تعاهدتْ بيننا..! نظرتِ إليّ دقيقتين و أنا جالسٌ والشجرُ أمامي كرفاقي الخائفينَ عليّ منكِ، بقيت
أبتعد عمّا قد يسبب لي الألم. أهرب. أختبئ. أفكر بالكتابة عن تلك اللحظات لكنّني لا أقوى على ذلك. لأنّ الحزن من الصّعب حصره في عدد من الكلمات. يتسلل لنعيشه