واحد وثمانون عاما، عُمر طفلة وطن الأرز، "نهاد" الجمال والتألق، التي جعلت صباحاتنا أجمل، وليالينا أرق، وها هي تنتظر منا، واحد و ثمانون قبلة في عيد ميلادها .. فيروز وطن
أكتب إليك بخجلٍ يا ستّي. أسباب خجلي عديدة، فمثلاً أنا لا أكتب إليكِ الآن مدفوعاً من ذاتي، من اشتياقي أو حزني أو حبي، وهي كلها دوافع موجودة، وإن لم تكن بالقوة التي أرغب، إنّما أكتب إليكِ مدفوعاً بسؤال طرحوه عليَّ