كنتَ مزهوّاً بشَرْكٍ جديد دبّرته، لتستكملَ سرد تفاصيله بعد حين، إذ أجهدَكَ التّمثيل والانتظار المضني وتوهّم الخيبة، فقرّرت أن تشكّل عبوراً افتراضيّا على هيئة انتصار يحمي أبّهتكَ أمام ن
قضينا الأسبوع الماضي بالتفكير بما سننشره في عددنا الأخير، بعد قرار توقّف «السفير» عن الصدور نهاية العام. فكّرت، حالي كحال معظم من مرّوا هنا، ممّن بدؤوا قرّاءً للملحق قبل أن يصيروا كتّاباً فيه، أنّ هذا المكان منحني متعةً في فعل الكتابة لم أعتدها قبلاً