رمالها بيضاء كنقاء الثوب الأبيض، شواطئها متدرجة اللون الأزرق ورائحتها تشفي الصدور، هي الملهى الصيفي للعائلات المصرية، يتمتعون ببحرها وجوها هربًا من حرارة الطقس في أغلب محافظات مصر، وتبقى منفردة بالجو
حِينَ جئتُ إلى بيروت منذ عدة شهور، سألتُ عنكَ. أخبرتهم أنيّ أريد أن أجري معك حواراً صحافيّاً. لكنّ الحقيقة أني أردت مقابلتك فقط، لأقول: «أنا أحبك يا زياد، شكراً». لكني لم أستطع أن أقابلك. لا تحولني لأضحوكة حِينَ أخبرك أن قبل قدومي إلى بيروت