أغادرُ منزلي كلّ يوم اقصد ذلك المقهى في إحدى شوارع الحمرا اجلس على طاولتي المعتادة، اطلب كوب من القهوة واخرج كتبي من تلك الحقيبة القماشية الملونة أتأم
في الصف الثالث كنت قد أنهيت قراءة آخر قصة أملكها ولم أجد ما أفعله بعدها. أدير القصة إلى غلافها الخلفي وأقرأ «صدر أيضاً من هذه السلسلة...». كثير من العناوين الشيّقة، اخترت أحدها وأخذت أتخيّل أحداثاً تنسجم معه