جولة على الشريط البحري لمدينة بيروت، وفيها محطات زمنية من محاولات الاستيلاء على الشاطئ، وصور من الأرشيف تلتقي مع مواضيع وتحقيقات عن مقاهي البحر ورصيفه وناسه
هي هكذا.... أحيانا تحشر ضحكاتها في كل لحظة .. في كل نفس تتنشقه... تضحك عاليا لأتفه الأسباب ... حتى
في الصف الثالث كنت قد أنهيت قراءة آخر قصة أملكها ولم أجد ما أفعله بعدها. أدير القصة إلى غلافها الخلفي وأقرأ «صدر أيضاً من هذه السلسلة...». كثير من العناوين الشيّقة، اخترت أحدها وأخذت أتخيّل أحداثاً تنسجم معه