مستلقٍ على السّرير في تلك الغرفة الحقيرة، يتذكّر جيّداً، كيف كان يستعدّ لذاك اليوم المفصليّ في حياته... تسارعت الأحداث، لم يكن يتوقّع أن يكون الانسلاخ بهذه السّرعة
عندما نشرت لأوّل مرة أحد نصوصي رأى أحدهم صفاء وجهي من خلال ما كتبت. عندما نكتب ونعرّي أنفسنا من أقنعتنا اليومية، يرانا احدهم من الجهة المقابلة للكون دون أن ندري