كنت أنتظرك بشدة،و قد مرّت سنة على غيابك المرّ، لم أصدق أنك بعيد، كنت أقنع نفسي في كل يوم يمر أنك بقربي، و أنني أتكوّر في حضنك الدافئ، و حينما أخبروني أنك ستعود الى لبنان كاد قلبي أن يخرج من مكانه، ك
في الصف الثالث كنت قد أنهيت قراءة آخر قصة أملكها ولم أجد ما أفعله بعدها. أدير القصة إلى غلافها الخلفي وأقرأ «صدر أيضاً من هذه السلسلة...». كثير من العناوين الشيّقة، اخترت أحدها وأخذت أتخيّل أحداثاً تنسجم معه