تدخلُ اليوم سيدة الغناء عاما جديدا، مُعلِّقةً على صدرها نياشينُ العزِ والإبداع، وفي ذاكرتها معلَّقةٌ آلافُ اللقطاتِ والأحداث. تدخلُ عامها بقلبٍ مطمئنٍ ثابتٍ، بعد أن حلّ الحزنُ ضيفاً موجعاً على أشهرها
قبل عام 2015 كانت الكتابة هروباً من الحرب، بالنسبة لشخصٍ يجلس على ضوء شمعة كلّ الليل، يكتب على الورق، وهي عادتي إلى اليوم، ثم ينتظر الكهرباء التي قد يسبقها خبر موت وتدمير واعتقالات، يُلغي كل كلمات الحب الرخيصة التي يكتبها على الورق