رمالها بيضاء كنقاء الثوب الأبيض، شواطئها متدرجة اللون الأزرق ورائحتها تشفي الصدور، هي الملهى الصيفي للعائلات المصرية، يتمتعون ببحرها وجوها هربًا من حرارة الطقس في أغلب محافظات مصر، وتبقى منفردة بالجو
عندما نشرت لأوّل مرة أحد نصوصي رأى أحدهم صفاء وجهي من خلال ما كتبت. عندما نكتب ونعرّي أنفسنا من أقنعتنا اليومية، يرانا احدهم من الجهة المقابلة للكون دون أن ندري