كنتَ مزهوّاً بشَرْكٍ جديد دبّرته، لتستكملَ سرد تفاصيله بعد حين، إذ أجهدَكَ التّمثيل والانتظار المضني وتوهّم الخيبة، فقرّرت أن تشكّل عبوراً افتراضيّا على هيئة انتصار يحمي أبّهتكَ أمام ن
«أخي الصغير مزعج». قرأت هذه الجملة بالصدفة حين عثرت على دفتر كنت قد نسيت أنّه موجود. دفتر مذكراتي حين بلغت من العمر ثماني سنوات. بسبب مسلسل كرتون كان يعرض على «ديزني» ودفتر جميل أهدته إليّ رشا في عيد ميلادي السابع