…أتذكرينَ كَيف أتيتيني؟في ذلكَ اليومِ البهيجِ السعيد؟في ذلك اليومِ الذي طلقْنا به أرواحَ المحبةِ التي تعاهدتْ بيننا..! نظرتِ إليّ دقيقتين و أنا جالسٌ والشجرُ أمامي كرفاقي الخائفينَ عليّ منكِ، بقيت
لا أذكر متى كتبت لأوّل مرة، دون أن يكون الأمر واجباً مدرسياً. لا أذكر ما كتبت، ولا إن كان جيداً أو سيئاً. لكنّني أذكر أنني في إحدى المرات رميت أوراقاً كثيرة دون إعادة قراءة ما بها، ومرة محوت ملفات «وورد» عن اللابتوب