أغادرُ منزلي كلّ يوم اقصد ذلك المقهى في إحدى شوارع الحمرا اجلس على طاولتي المعتادة، اطلب كوب من القهوة واخرج كتبي من تلك الحقيبة القماشية الملونة أتأم
نُشرت آخر نصوص في "شباب السفير" هذا الأسبوع. لم يكن نصّي من ضمنها، ولأوّل مرّة شعرت بحزن وفخر في نفس الوقت. كان الوداع الأخير لـ"شباب"، وكان جميلاً. كانت التجربة في "شباب" فريدة من نوعها بالنسبة للجميع