تجد مساحة فارغة، فتكتب فيها، وتنشر.
تحيّة إلى ذاكرة اللوح الأبيض الذي لم يكن أبيض في أي يوم من الأيام.
تحية إلى مقهى الشباب الضائع وشبابه (لا الرواية)، وتحية للأوراق والصور على الحيطان..
تحية إلى تمبلر وساوندكلاود أولا، وإلى فايسبوك وإنستغرام ثانياً، حيث ضربنا لكم مواعيداً ووعوداً لم نلتزم بها.
تكلّموا إلى أن ينتهي الكلام، وقولوا أشياء صادقة خطيرة متسرعة غبيّة وجميلة.