في عيدها.. الكلام عن "ناس من ورق" لا يبدأ معي حتى لا ينتهى.. تلك المسرحية العجيبة المفعمة بالمشاهد والألحان والرقصات.. والقابلة للتمدد والانكماش حسب الحا
قبل عام 2015 كانت الكتابة هروباً من الحرب، بالنسبة لشخصٍ يجلس على ضوء شمعة كلّ الليل، يكتب على الورق، وهي عادتي إلى اليوم، ثم ينتظر الكهرباء التي قد يسبقها خبر موت وتدمير واعتقالات، يُلغي كل كلمات الحب الرخيصة التي يكتبها على الورق