تدخلُ اليوم سيدة الغناء عاما جديدا، مُعلِّقةً على صدرها نياشينُ العزِ والإبداع، وفي ذاكرتها معلَّقةٌ آلافُ اللقطاتِ والأحداث. تدخلُ عامها بقلبٍ مطمئنٍ ثابتٍ، بعد أن حلّ الحزنُ ضيفاً موجعاً على أشهرها
نُشرت آخر نصوص في "شباب السفير" هذا الأسبوع. لم يكن نصّي من ضمنها، ولأوّل مرّة شعرت بحزن وفخر في نفس الوقت. كان الوداع الأخير لـ"شباب"، وكان جميلاً. كانت التجربة في "شباب" فريدة من نوعها بالنسبة للجميع