كتبت-إنجى الطوخي: - يشيرون بسبابتهم في اتجاه معين ثم يخبرونك: عليك أن تسلك هذا الطريق، تقولها بصوت عال "هذا ليس طريقي لا يؤدى إلى أحلامي"، يلحون ثم يلحون بلا توق
حِينَ جئتُ إلى بيروت منذ عدة شهور، سألتُ عنكَ. أخبرتهم أنيّ أريد أن أجري معك حواراً صحافيّاً. لكنّ الحقيقة أني أردت مقابلتك فقط، لأقول: «أنا أحبك يا زياد، شكراً». لكني لم أستطع أن أقابلك. لا تحولني لأضحوكة حِينَ أخبرك أن قبل قدومي إلى بيروت