في 29 نيسان 1999 أثار نص كتبته أليسار شعيب، بعنوان "دروس في الإزعاج" ونشر في "ملحق شباب" تحت زاوية "يوميات، موجة ردود نشرت في العددين التاليين من الملحق. في ما يلي استعادة للنقاش الذي احتضنته صفحات الملحق قبل نحو 15 عاما، لما فيه من دلالات، في فضاء يزداد اليوم اختناقا. ولأنه كذلك، لأن هذا الفضاء صار مفتوحا أكثر على احتمالات الإلغاء ورفض كل رأي مختلف، هذه دعوة للمشاركة في النقاش مجدداً عن عاشوراء، عن طقوس إحياء لياليها اليوم، عن حضورها في يوميات من يؤمن بها، أيا كان شكل إيمانه ومنطلقاته، وعن معاني الثورة التي رفعت شعار "هيهات منّا الذلة".. في هذا الزمن الراهن. للمشاركة في النقاش عبر البريد الإلكتروني: [email protected] دروس في الإزعاج أليسار شعيب لم ننزعج من زيارة البابا هشام عبدو الغرفة الضيقة علي الدبس دفاعاً عن الحق ليس إلاّ رامية الحسيني المزيد من الاحترام خليل القاضي الحسين ليس ملكا لأحد مجيد مطر بعد إذنكم... يا شباب! أليسار شعيب
هي هكذا.... أحيانا تحشر ضحكاتها في كل لحظة .. في كل نفس تتنشقه... تضحك عاليا لأتفه الأسباب ... حتى
عندما نشرت لأوّل مرة أحد نصوصي رأى أحدهم صفاء وجهي من خلال ما كتبت. عندما نكتب ونعرّي أنفسنا من أقنعتنا اليومية، يرانا احدهم من الجهة المقابلة للكون دون أن ندري