…أتذكرينَ كَيف أتيتيني؟في ذلكَ اليومِ البهيجِ السعيد؟في ذلك اليومِ الذي طلقْنا به أرواحَ المحبةِ التي تعاهدتْ بيننا..! نظرتِ إليّ دقيقتين و أنا جالسٌ والشجرُ أمامي كرفاقي الخائفينَ عليّ منكِ، بقيت
لا زلت أتذكر اللحظة ذاتها عندما بدت الكتابة الخلاص الوحيد من هواجس داخلية. غرفة غير مرتبة، وشرائط كاسيت متناثرة، وتليفزيون لا يُفتح إلّا عندما تُقطع خدمة الإنترنت، وجاكيت معلّق على شماعة وحيدة في الجدار